PaidVerts

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإنترنيت. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإنترنيت. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014

أغبى الأسئلة التي طرحها العرب على "جوجل" !

جوجل,أغبياء,دراسة,google
تداول النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، أغبى 7 أسئلة طرحها العرب على خدمة جوجل إجابات، وأرجع النشطاء، توقف الخدمة التي طرحها جوجل بعد 5 سنوات، بسبب نوعية هذه الأسئلة؛ حيث تقتصر الخدمة على البحث فيها والتصفح فقط، وأرجع آخرون أن السبب الرئيسي لإغلاق الخدمة، هو تحولها إلى ساحة للتشهير والصراعات الطائفية والسياسية والعرقية بين الأعضاء، بدلًا من أن تكون منصة لتبادل المعلومات والخبرات. 

وتشير الإحصائيات، إلى أنه خلال السنوات الخمسة الماضية، سأل المستخدمون العرب حوالي 3 ملايين سؤال، بعضها كان مفيدًا، أضاف قيمة للمنصة وللمحتوى العربي بشكل عام، والبعض الآخر كان عديمًا للفائدة لا يستحق عناء استضافتها؛ ولعل أبرزها عدد من الأسئلة التي يمكن وصفها بالغبية.



وكان وائل غنيم المدير الإقليمي للتسويق والمنتجات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جوجل، قد قال حين إطلاق الخدمة أنه نتيجة طرح المستخدمين العرب كم كبير من الأسئلة على محرك البحث، ولم يحصل الكثير منهم على إجابات عن أسئلته بسبب ضعف المحتوى العربي، لذا جاءت قوقل اجابات ليكون المستخدمين أفضل من يجيب عن الأسئلة من خلال إنشائهم للإجابات.



وكانت قد اعتمدت منصة جوجل اجابات، أي ما يعرف بنظام السمعة بحيث يتم التصويت على الإجابات لتعيين أفضلها، وكذلك تمييز المستخدمين عبر نقاط ومستويات خبرة في مجالات معينة لإعطائهم الثقة الأكبر في إجاباتهم، يذكر أن خدمة جوجل إجابات انجليزية أيضاً أطلقتها الشركة في أبريل 2002، وأغلقتها في ديسمبر 2006، ثم ظهرت بعدها عدة خدمات مشابهة مثل إجابات ياهوو و  Quora.

اكمل القراءة

الجمعة، 7 نوفمبر 2014

فيس بوك يوضّح أسباب إيقاف نشر عبارة "استغفر الله العظيم"




كشفت مديرة الاتصال المؤسسي لـ"فيس بوك" في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا الشرقية والوسطى، جمانة عنتر، إن توقيف نشر عبارة "استغفر الله العظيم" على فيس بوك كان تقنياً بحتاً، وليس له علاقة بأي توجه سياسي أو ديني من قريب أو بعيد.

وأضافت عنتر، في تصريح ـصحيفة "الغد" الأردنية، أن توقيف نشر عبارة "استغفر الله العظيم" كان لفترة مؤقتة، ومن ثم أعيد نشرها وتفعيل العبارة على فيس بوك، وبالتالي تم تصويب المسألة.

وبينت عنتر أن تكرار العبارات على فيس بوك لعدة مرات، يجعل نظام المراقبة يوقفها بشكل مؤقت لحين استدعاء خبير المحتوى المتخصص في اللغة المكتوبة بها العبارة، والذي بدوره، يوضح مضمونها للمعنيين الذين يتخذون القرار بإعادة نشر العبارة أو عدمه، وهو ما جرى بخصوص عبارة "استغفر الله العظيم"، التي أعيد نشرها.

وقالت عنتر إن عدد مستخدمي فيس بوك يربو على 1300 مليون شخص، وإن تكرار العبارات والمصطلحات بنسب عالية من قبل المستخدمين، يحفز النظام التقني على إيقافها وتمحيصها أمنياً ولغوياً ومن ثم اتخاذ القرار بشأنها.

وكان العديد من مستخدمي الشبكة الاجتماعية العالمية "فيس بوك" في المنطقة العربية، عبروا عن استهجانهم، واستغرابهم من الخطوة التي أقدمت عليها إدارة الشركة العالمية بمنع المستخدمين من كتابة عبارة الاستغفار "استغفر الله العظيم"، منفردة وحدها بهمزة الوصل كـ "بوستات" على صفحاتهم الشخصية، وتوجهها لإقفال حساب الذي يكتبها بهذه الطريقة بدعوى حماية المستخدم أمنياً.

يشار إلى أن شبكة فيس بوك الاجتماعية العالمية، تعد اليوم أكبر واوسع شبكة إعلام اجتماعي على الإنترنت، وقد أظهرت آخر أرقام الشركة أن قاعدة مستخدميها تخطت 1.32 مليار مستخدم حول العالم منهم حوالي 81 مليوناً في المنطقة العربية.

اكمل القراءة

مارك زوكربيرغ، مؤسس "فايسبوك" يرد على أسئلة "الفايسبوكيين"




عقد مارك زوكربيغ أول، مؤسس موقع فيسبوك، أول جلسة أسئلة وأجوبة مع الناس من شتى أنحاء العالم، عبر تلقي الأسئلة والإجابة عليها لمدة ساعة كاملة.
أحد هذه الأسئلة كان حول مدى دقة فيلم "الشبكة الاجتماعية،" الذي أجاب عليها زوكربيرغ بالقول إنه لم يقض وقتا طويلا في التفكير بالفيلم، فوضع شيفرة بناء مواقع اجتماعية، ومن ثم استخدام ذلك لتأسيس شركة ليس بالأمر المذهل، الذي يستحق تصوير فيلم من أجله، لذا فقد تم تأليف الكثير من الأمور في الفيلم لبناء الحبكة، وفقا لزوكربيغ.
وتساءل مستخدم آخر حول ما إذا كان فيسبوك قد أصبح مملا، أو أنه أصبح يزخر بالصور ومقاطع الفيديو فقط، وكان جواب زوكربيرغ: "لم يكن هدفي أبدا أن يكون فيسبوك موقعا ممتعا أو مثيرا، فأنا لست كذلك، فالهدف الرئيسي هو أن يكون الموقع مفيدا لمستخدمه."
وأضاف: "أما بالنسبة لمحتوى الموقع، فقد كان معظمه نصوصا مكتوبة قبل خمس سنوات، ولعله أصبح يزخر بالصور والفيديو لأن هذه الأشياء أصبح التقاطها أمرا سهلا."
أحد الأسئلة التي وجهت إلى زوكربيرغ كان حول السبب الذي يدفعه لارتداء القميص الرمادي ذاته في كل مرة يخرج فيها للعلن، والذي أجاب عنه بالقول: "أكثر ما أحبه في عملي هو أنني أقضي معظم وقتي في وضع خطط وحلول تساعد الناس تبسيط حياتهم، ومن أجل ذلك لا أشغل نفسي بأمور ثانوية وغير مفيدة كملابسي."
وحول أبرز المعوقات التي واجهته في بناء فيسبوك، قال زوكربيرغ: "حينما بدأت، لم يكن في نيتي تأسيس شركة، ولم أكن أعلم أي شيء عن ذلك."
وأضاف زوكربيرغ: "ما دفعني للتفكير في الشركة، هو آراء المحيطين بي، فالشركات التي يؤسسها أكثر من شخص واحد هي الأنجح، كما أنني لا أعتقد أنني قادر على إدارة شركة كهذه لوحدي."
اكمل القراءة